لما كانت الصلاة هي اخر ما يفقد من دين الإسلام ، وبعض المسلمين قد يكون متهاونا بالصلاة أو تاركا لها ، جاء هذا الحديث في التحذير من الوقوع في هذا الذنب العظيم ، وقرن حاله بحال من ليس بمسلم.
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال
(( إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ))
مع تحيات((الادمن))